وصف

أَّول دار نشر ومكتبة متخصِّصة بإصدارات الأُسرة العربية في تركيا.
- بدأتْ رحلتها المهنيَّة في عالم الطباعة والتجهيز الفني والنشر مِن دمشق عام ١٩٩٧م، وسُجِّلتْ رسمياً كدار للنشر والطباعة، ثم انتقلتْ إلى إسطنبول عام 2013م؛ تلبيةً للحاجات الثقافية والتعليمية والتربوية للأُسرة العربية وأفرادها في المُغترَب على اختلاف اهتماماتهم.
- وتحت شعار "نحو أُسرة عربيَّة واعية.." افتَتحتِ الدار أوَّلَ صالة عرضٍ لها في (إسطنبول / الفاتح) مطلع 2016م، ونهضتْ بأعمال النشر والتوزيع عبر إصدارتها المطوَّرة لكافة أفراد الأُسرة العربية، وقد تجاوز عددُ إصدارات الدار الخاصة 220 إصداراً متميِّزاً مع بداية العام الحالي ٢٠٢٢م، فضلًا عن توفير آلاف العناوين المختارة لأبرز دُور النشر العربية والعالمية، وهي تطلُّ أسبوعياً على جمهورها ومتابعيها بجديد إصداراتها وأنشطتها لتصبح "مكتبة الأسرة العربية" رائدةَ النشر العربي مِن تركيا، ودوحةً غنَّاء ذات بصمةٍ فعَّالة على الساحة الفكرية والثقافية مِن بين دور النشر العربية.
- عضوٌ مؤسِّسٌ في "منصة الناشرين العرب في تركيا"، و"اتحاد وجمعية الناشرين الأتراك".
رؤيتُنا:
إنَّ أهمَّ ما يميز "مكتبة الأسرة العربية" رؤيتُها ورسالتُها، بأن تكون واحدةً مِن أبرز مصادر المعرفة الآمنة والمعاصرة للأُسرة والقارئ العربي المسلم على مستوى العالم؛ للمُساهمة في رفع وعي الأُسرة العربية في عصر العَوْلَمة والغزو الفكري المتزايد لعقل ووجدان الأمَّة.
وذلك عبر الاهتمامِ البالغِ بجَودة ما يصدُر عنها على مستوى رُقيِّ ودقَّة المحتوى، وجمال الشَّكل والتقديم، ومواكبة التقنيات الحديثة.. لتقدِّمَ للأجيال كلَّ مفيدٍ ومنوَّعٍ بقالبٍ جذَّابٍ ومعاصرٍ، وضمن باقةٍ متنوِّعةٍ في مختلف المجالات الثقافية والتربوية والتعليمية مِن أدبٍ وتاريخٍ وحضارةٍ ولُغاتٍ عالميَّةٍ وغيرِها..